الأسرة الأردنية تحتفل بعيد الجلوس الملكي
صفحة 1 من اصل 1
الأسرة الأردنية تحتفل بعيد الجلوس الملكي
الأسرة الأردنية تحتفل بعيد الجلوس الملكي
- يحتفل الأردن
اليوم بمرور ثماني سنوات على تولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته
الدستورية ليبدأ عهد المملكة الرابع للهاشميين قادة الأمة وأسيادها وفي كل
يوم فعل جديد نحو رفاه الأردن ونمائه .
ففي التاسع من حزيران عام 1999م
كان الاحتفال بجلوس جلالة الملك على العرش، عندما انتقلت الرّاية إليه بعد
حقبة حافلة رعاها الباني جلالة الملك الحسين -طيب الله ثراه- وهو يبني
مؤسسات الدولة.
وبهذه المناسبة تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات
تهنئة بمناسبة عيد الجلوس الملكي على العرش من عدد من قادة الدول العربية
والصديقة عبروا فيها عن اسمى آيات التهنئة والتبريك بهذه المناسبة الوطنية
سائلين الله العلي القدير ان يعيدها على جلالته باليمن والخير والبركات
وعلى الشعب الاردني بالمزيد من الرفعة والتقدم والازدهار.
كما تلقى
جلالته برقيات تهنئة بهذه المناسبة وبمناسبة يوم الجيش والثورة العربية
الكبرى من رئيس الوزراء ورئيس مجلس الاعيان ، ورئيس مجلس النواب، ورئيس
المجلس القضائي ،وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية ، ورئيس هيئة الاركان
المشتركة ، ومديري الامن العام والمخابرات العامة والدفاع المدني ،وامين
عمان ومن عدد من الفعاليات الرسمية والشعبية.
ويفخر الأردنيون في هذا
اليوم بالقيادة الهاشمية التي ترعى مسيرة الإنجاز بحكمة واقتدار وتسعى
دوما إلى الخير والبركة وتحقيق الأهداف وفق رؤى جلالة الملك عبدالله
الثاني في أن يكون الأردن نموذجا في التميز والاستقرار ومنذ أن تأسس
الأردن بقيادة هاشمية عربية في عام 1921م، فقد عاهد الأردنيون أنفسهم أن
تبقى الكبرياء شيمتهم وان يكون الوفاء طبعهم وان يظلوا الجند المخلصين
المدافعين عن وطنهم الحريصين على ترابه ونهضته وعزته رغم شح الموارد
وتوالي الأحداث التي كانت وما زالت تعصف بالمنطقة.
جلالته ابتدأ عهده
بالقَسَم يوم السابع من شباط من عام 1999م، معاهدًا الوطن إخلاصًا،
والدستور حفاظًا عليه، قَسَم كل أردني للإخلاص للأمة والملك والحفاظ على
الدستور، والتقدم نحو الإنجاز.
واختط جلالته من يوم تسلمه سلطاته
الدستورية واعتلاء جلالته العرش في التاسع من حزيران من ذات السنة نهجا
للاصلاح والتنمية في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية تمثلت
بالإصرار على تجذير أسس الديمقراطية والعدالة وبما يعود بالنفع المباشر
على حياة كل مواطن ..
مرحلة جديدة بدأت منذ ذلك اليوم هي ثورة شاملة في
أسلوب العمل والإدارة، وكيفية إشراك جميع شرائح المجتمع في التنمية، فكانت
مبادرات جلالته التي لا تتوقف، وهي تدعو الجميع للإبداع الخلاق والتفوق
على الذات في سبيل تحسين نوعية الحياة، مع الإدراك بأن مسيرة التقدم في
العالم لا تتوقف، ولا تنتظر أحدًا، وأنه علينا أن نواكب العصر لندخل مرحلة
الدولة العصرية العالمية ذات الفكر المفتوح، والوسطية والاعتدال، ولديها
قيم العلم في الاستفادة من التغيير الذي أضحى إرادة واقعية، فكان النجاح
بترسيخ إرادة التغيير، لتصبح إرادة التغيير فعلاً وطنيًّا أردنيًّا في كل
مجالات التنمية.
جلالة الملك رأى أن المرحلة الجديدة تتطلب الخروج إلى
العالم والانفتاح عليه، والتعريف بالأردن، والعمل تحت ضوء الشمس مع الحفاظ
على الثوابت والقيم الراسخة في مجتمع أردني عربي إسلامي هويته واضحة عميقة
العروبة، فيتوجه اهتمام جلالته إلى الإنسان الأردني أولاً في وطن الأردن
أولاً، فكان الاستثمار في الإنسان تدريبًا وتعليمًا وتأهيلاً محور كل خطط
التنمية.
جلالته يؤمن بواجب الاستثمار في الموارد البشرية وتأهيل
الإنسان الأردني لأنه أساس نجاح الاستثمار بمجمله، وبوعيه وإنتاجيته تنجح
المشاريع الاقتصادية، ويتقدم التعليم، وتتطور السياحة وتنهض الزراعة
ويتحقق النمو على كل صعيد.
ويتطلع جلالته بعزم وإرادة مع شعبه إلى
المزيد من الرخاء والبناء في مجتمع تسوده الديمقراطية والعدالة واحترام
حقوق الإنسان وإرادة الاعتماد على الذات من اجل ديمومة المنعة والصمود
والوقوف أمام كل التحديات وتجاوزها نحو الغد الأفضل بإذن الله تعالى .
ويحرص
جلالة الملك على توجيه الحكومات المتعاقبة نحو اتخاذ إجراءات سريعة وعملية
لتحسين فرص الاستثمار وخلق بيئة استثمارية جاذبة بعيدة عن البيروقراطية
بما يخلق مجالات أوسع لفرص العمل ومكافحة البطالة وتحسين الوضع الاقتصادي
ورفع مستوى المعيشة للمواطنين ، إدراكا من جلالته أن فتح المجال لزيادة
فرص الاستثمار تعني الإسهام في الحد من الفقر والبطالة في مجتمع كالمجتمع
الأردني الذي يشكل الشباب فيه نحو 60 بالمائة من عدد سكانه .
ويشهد
الاقتصاد الأردني في عهد جلالته تقدما في إدماجه مع الاقتصاد العالمي تمثل
بتوقيع العديد من الاتفاقيات التجارية مع الدول العربية والأجنبية أسهمت
في تعزيز الصادرات الأردنية، وتطوير عمليات التبادل التجاري نحو الوصول
إلى مرحلة متقدمة من التكامل الاقتصادي وجذب استثمارات جديدة تهدف إلى
توسيع وتنويع قاعدة السلع التصديرية الأردنية إلى الأسواق الخارجية.
وعمل
الأردن في عهد جلالته على تشجيع الاستثمار من جميع أنحاء العالم وربط ذلك
بتوفير بيئة استثمارية جاذبة كما حرص جلالته من خلال حضوره ورعايته للعديد
من المؤتمرات الاقتصادية العالمية ومن ضمنها المنتدى الاقتصادي العالمي
الذي عقد على شاطىء البحر الميت أربع مرات متتالية على تسويق الأردن وجذب
استثمارات عربية وأجنبية وسيعقد المنتدى مؤتمراته دوريا في الأردن، هذا
عدا عن انعقاد المؤتمرات الاقتصادية ومعارض الاعمار والندوات التي تجد في
الأردن المكان المناسب لانعقادها ..
وتمكن الأردن من تجاوز مراحل صعبة
جراء الارتفاع الهائل الذي شهدته أسواق النفط العالمية العام الماضي
وبداية العام الحالي .. وقد شدد جلالة الملك على أهمية دراسة أفضل السبل
لتخفيف اثر ارتفاع أسعار المحروقات على المواطنين وللخروج بتصور متكامل
لآلية التعامل مع التحديات التي تواجه قطاع الطاقة في الأردن ودراسة
الاستهلاك الحالي والبحث عن مصادر جديدة للطاقة. ويحظى الشأن المحلي
بالرعاية الملكية المباشرة التي تمثلت في حرص جلالته على لقاء أبناء شعبه
في مدنهم وقراهم وبواديهم ومخيماتهم أو بلقاءات دورية مع أفراد شعبه في
قصر رغدان العامر والاستماع بشكل مباشر إلى همومهم وقضاياهم والإيعاز فورا
بتلبية مطالبهم بغية الإطلاع وتوفير ما أمكن من السبل الكفيلة بتحسين
مستواهم المعيشي .
ويحرص جلالته على القيام بالعديد من الجولات
الميدانية إلى المنشات الخدماتية للإطلاع على واقع الأمور عن كثب.. فكانت
زيارات جلالته إلى القرى والبوادي والمستشفيات ومراكز الحدود والمؤسسات
والوزارات بمثابة دافع لكل من يعمل بها بان لا حواجز تفصل بين القائد
وشعبه وان العمل على تقديم أفضل مستويات الخدمة واجب لا مساومة به.
جلالته
عمل على مدى سنوات على التواصل مع أبناء شعبه في كل المناسبات ،للحديث عن
الحاضر والمستقبل وتقديم الرؤى الواضحة لمسيرة الأردن في ظل الظروف الصعبة
، فكان خطاب جلالته في عيد الاستقلال الحادي والستين في الخامس والعشرين
من الشهر الماضي دعوة واضحة من جلا لته للاعتماد على الذات وان تكون
المناسبات الوطنية فرصة لمراجعة الإنجاز والسعي نحو المستقبل بثقة
والمشاركة بفعالية في مسيرة بناء الوطن .
اليوم بمرور ثماني سنوات على تولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته
الدستورية ليبدأ عهد المملكة الرابع للهاشميين قادة الأمة وأسيادها وفي كل
يوم فعل جديد نحو رفاه الأردن ونمائه .
ففي التاسع من حزيران عام 1999م
كان الاحتفال بجلوس جلالة الملك على العرش، عندما انتقلت الرّاية إليه بعد
حقبة حافلة رعاها الباني جلالة الملك الحسين -طيب الله ثراه- وهو يبني
مؤسسات الدولة.
وبهذه المناسبة تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات
تهنئة بمناسبة عيد الجلوس الملكي على العرش من عدد من قادة الدول العربية
والصديقة عبروا فيها عن اسمى آيات التهنئة والتبريك بهذه المناسبة الوطنية
سائلين الله العلي القدير ان يعيدها على جلالته باليمن والخير والبركات
وعلى الشعب الاردني بالمزيد من الرفعة والتقدم والازدهار.
كما تلقى
جلالته برقيات تهنئة بهذه المناسبة وبمناسبة يوم الجيش والثورة العربية
الكبرى من رئيس الوزراء ورئيس مجلس الاعيان ، ورئيس مجلس النواب، ورئيس
المجلس القضائي ،وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية ، ورئيس هيئة الاركان
المشتركة ، ومديري الامن العام والمخابرات العامة والدفاع المدني ،وامين
عمان ومن عدد من الفعاليات الرسمية والشعبية.
ويفخر الأردنيون في هذا
اليوم بالقيادة الهاشمية التي ترعى مسيرة الإنجاز بحكمة واقتدار وتسعى
دوما إلى الخير والبركة وتحقيق الأهداف وفق رؤى جلالة الملك عبدالله
الثاني في أن يكون الأردن نموذجا في التميز والاستقرار ومنذ أن تأسس
الأردن بقيادة هاشمية عربية في عام 1921م، فقد عاهد الأردنيون أنفسهم أن
تبقى الكبرياء شيمتهم وان يكون الوفاء طبعهم وان يظلوا الجند المخلصين
المدافعين عن وطنهم الحريصين على ترابه ونهضته وعزته رغم شح الموارد
وتوالي الأحداث التي كانت وما زالت تعصف بالمنطقة.
جلالته ابتدأ عهده
بالقَسَم يوم السابع من شباط من عام 1999م، معاهدًا الوطن إخلاصًا،
والدستور حفاظًا عليه، قَسَم كل أردني للإخلاص للأمة والملك والحفاظ على
الدستور، والتقدم نحو الإنجاز.
واختط جلالته من يوم تسلمه سلطاته
الدستورية واعتلاء جلالته العرش في التاسع من حزيران من ذات السنة نهجا
للاصلاح والتنمية في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية تمثلت
بالإصرار على تجذير أسس الديمقراطية والعدالة وبما يعود بالنفع المباشر
على حياة كل مواطن ..
مرحلة جديدة بدأت منذ ذلك اليوم هي ثورة شاملة في
أسلوب العمل والإدارة، وكيفية إشراك جميع شرائح المجتمع في التنمية، فكانت
مبادرات جلالته التي لا تتوقف، وهي تدعو الجميع للإبداع الخلاق والتفوق
على الذات في سبيل تحسين نوعية الحياة، مع الإدراك بأن مسيرة التقدم في
العالم لا تتوقف، ولا تنتظر أحدًا، وأنه علينا أن نواكب العصر لندخل مرحلة
الدولة العصرية العالمية ذات الفكر المفتوح، والوسطية والاعتدال، ولديها
قيم العلم في الاستفادة من التغيير الذي أضحى إرادة واقعية، فكان النجاح
بترسيخ إرادة التغيير، لتصبح إرادة التغيير فعلاً وطنيًّا أردنيًّا في كل
مجالات التنمية.
جلالة الملك رأى أن المرحلة الجديدة تتطلب الخروج إلى
العالم والانفتاح عليه، والتعريف بالأردن، والعمل تحت ضوء الشمس مع الحفاظ
على الثوابت والقيم الراسخة في مجتمع أردني عربي إسلامي هويته واضحة عميقة
العروبة، فيتوجه اهتمام جلالته إلى الإنسان الأردني أولاً في وطن الأردن
أولاً، فكان الاستثمار في الإنسان تدريبًا وتعليمًا وتأهيلاً محور كل خطط
التنمية.
جلالته يؤمن بواجب الاستثمار في الموارد البشرية وتأهيل
الإنسان الأردني لأنه أساس نجاح الاستثمار بمجمله، وبوعيه وإنتاجيته تنجح
المشاريع الاقتصادية، ويتقدم التعليم، وتتطور السياحة وتنهض الزراعة
ويتحقق النمو على كل صعيد.
ويتطلع جلالته بعزم وإرادة مع شعبه إلى
المزيد من الرخاء والبناء في مجتمع تسوده الديمقراطية والعدالة واحترام
حقوق الإنسان وإرادة الاعتماد على الذات من اجل ديمومة المنعة والصمود
والوقوف أمام كل التحديات وتجاوزها نحو الغد الأفضل بإذن الله تعالى .
ويحرص
جلالة الملك على توجيه الحكومات المتعاقبة نحو اتخاذ إجراءات سريعة وعملية
لتحسين فرص الاستثمار وخلق بيئة استثمارية جاذبة بعيدة عن البيروقراطية
بما يخلق مجالات أوسع لفرص العمل ومكافحة البطالة وتحسين الوضع الاقتصادي
ورفع مستوى المعيشة للمواطنين ، إدراكا من جلالته أن فتح المجال لزيادة
فرص الاستثمار تعني الإسهام في الحد من الفقر والبطالة في مجتمع كالمجتمع
الأردني الذي يشكل الشباب فيه نحو 60 بالمائة من عدد سكانه .
ويشهد
الاقتصاد الأردني في عهد جلالته تقدما في إدماجه مع الاقتصاد العالمي تمثل
بتوقيع العديد من الاتفاقيات التجارية مع الدول العربية والأجنبية أسهمت
في تعزيز الصادرات الأردنية، وتطوير عمليات التبادل التجاري نحو الوصول
إلى مرحلة متقدمة من التكامل الاقتصادي وجذب استثمارات جديدة تهدف إلى
توسيع وتنويع قاعدة السلع التصديرية الأردنية إلى الأسواق الخارجية.
وعمل
الأردن في عهد جلالته على تشجيع الاستثمار من جميع أنحاء العالم وربط ذلك
بتوفير بيئة استثمارية جاذبة كما حرص جلالته من خلال حضوره ورعايته للعديد
من المؤتمرات الاقتصادية العالمية ومن ضمنها المنتدى الاقتصادي العالمي
الذي عقد على شاطىء البحر الميت أربع مرات متتالية على تسويق الأردن وجذب
استثمارات عربية وأجنبية وسيعقد المنتدى مؤتمراته دوريا في الأردن، هذا
عدا عن انعقاد المؤتمرات الاقتصادية ومعارض الاعمار والندوات التي تجد في
الأردن المكان المناسب لانعقادها ..
وتمكن الأردن من تجاوز مراحل صعبة
جراء الارتفاع الهائل الذي شهدته أسواق النفط العالمية العام الماضي
وبداية العام الحالي .. وقد شدد جلالة الملك على أهمية دراسة أفضل السبل
لتخفيف اثر ارتفاع أسعار المحروقات على المواطنين وللخروج بتصور متكامل
لآلية التعامل مع التحديات التي تواجه قطاع الطاقة في الأردن ودراسة
الاستهلاك الحالي والبحث عن مصادر جديدة للطاقة. ويحظى الشأن المحلي
بالرعاية الملكية المباشرة التي تمثلت في حرص جلالته على لقاء أبناء شعبه
في مدنهم وقراهم وبواديهم ومخيماتهم أو بلقاءات دورية مع أفراد شعبه في
قصر رغدان العامر والاستماع بشكل مباشر إلى همومهم وقضاياهم والإيعاز فورا
بتلبية مطالبهم بغية الإطلاع وتوفير ما أمكن من السبل الكفيلة بتحسين
مستواهم المعيشي .
ويحرص جلالته على القيام بالعديد من الجولات
الميدانية إلى المنشات الخدماتية للإطلاع على واقع الأمور عن كثب.. فكانت
زيارات جلالته إلى القرى والبوادي والمستشفيات ومراكز الحدود والمؤسسات
والوزارات بمثابة دافع لكل من يعمل بها بان لا حواجز تفصل بين القائد
وشعبه وان العمل على تقديم أفضل مستويات الخدمة واجب لا مساومة به.
جلالته
عمل على مدى سنوات على التواصل مع أبناء شعبه في كل المناسبات ،للحديث عن
الحاضر والمستقبل وتقديم الرؤى الواضحة لمسيرة الأردن في ظل الظروف الصعبة
، فكان خطاب جلالته في عيد الاستقلال الحادي والستين في الخامس والعشرين
من الشهر الماضي دعوة واضحة من جلا لته للاعتماد على الذات وان تكون
المناسبات الوطنية فرصة لمراجعة الإنجاز والسعي نحو المستقبل بثقة
والمشاركة بفعالية في مسيرة بناء الوطن .
مشهور الذنيبات- عضو متميز
- عدد الرسائل : 481
العمر : 39
نقاط : 6404
تاريخ التسجيل : 05/05/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى